يأمر إبراهيم - ثريا بإجهاض طفله، ويقنع فتحية أن سنقر زوج ثريا، وتتلاعب الأخيرة بسنقر مستغلة سذاجته، وتتقدم فاطمة بطلب وظيفة في مصنع إبراهيم فيقبل.