ترفض فاطمة الزواج من علوان، ويتسلم سنقر وظيفته في مصنع إبراهيم، وتغضب فاطمة بعد رؤية ثريا، ويعرض مغاوري على سنقر مبلغ مالي مقابل إخلاء الشقة.