يعود عيد لعمله القديم كالمستكاوي صانع العلكة في التسعينات، وسمارة تختطف عيد، ويذهب تيمون وبومبا لاستخراج بضاعتهما من اللبان واعطائها لسمارة فيكتشفان أن مياة حوض الاستحمام قد أتلفتها.