يقتحم العايق وعصابته منزل تيمون وبومبا لمقابلة عيد ظننًا منهم كونه زعيمهم سعيد الغندور، ويذهب عيد لوكر العصابة بينما يظهر سعيد الحقيقي فيهدد كل شيء.