يتهم يعقوب ابنتي شقيقه بالسرقة، ويبلغ الشرطة عنهما، ولا ينقذهما من الحبس إلا نبيل ابن عمهما عندما يفشي مؤامرة والديه لحبس مبروكة ومحظوظة اللتان تتركان المنزل وتبحثان عن عمل بعيد عن عمهما.