تتذكر سميرة كيف أصبحت من رجال القلعة، ويخبئ فارس لينا في الكهف، ولكن عندما تكتشف حالة المد والجزر وغرق القرية تنطلق لتخبر أهالي القرية يمسك بها نمرو، ولكن ينقذها عدنان.