تم القبض على حمزة وزجه في السجن وتعذيبه من أجل الحصول على السند كما أن المفتي قابع في منزله تحت الإقامة الجبرية ولما علم منصور ذهب ليرى حمزة ويتحدث معه عن عجزه عن فعل أي شيء حتى لابنته.