يستعد جابر للعودة إلى قريته، غير مدرك للتغييرات التي حدثت في الفترة الأخيرة بالقرية، وترك أهلها لمهنة الصيد بعد فتح شركة البترول مقرًا هناك وهجرة أغلب أهلها.