يعلم رضوان أن نجلته فردوس هي من رمت الصبي أمام السيارة وفريد سائقها ويضرب ويجري خلفها، تخبر فردوس الضابط ممدوح أن صفية جاءت البلد وتحدثت مع الدكتور أمين ثم اختفت.