تخبر فردوس الضابط ممدوح أن والدها رضوان هو من قتل صبري وأن صفية مظلومة، يجد دكتور أمين زوجته ناهد ملقاه على السرير مقطوع شرايين يدها منتحرة، تحاول فردوس الهروب من ممدوح ولكنه يُمسكها.