ثلاث فتيات تربطهن علاقة عمومة يعشن مع جدتهن، يتطلعن إلى بيع القصر الذي يعشن به، فيتوجهن إلى (عزيز الهانش) ليشتري القصر، فتحاول الجدة منعهن وتحذرهن من لعنة حدثت لأجدادهن، إلا أن الفتيات لا ينصتن لها،...اقرأ المزيد فأصابتهن اللعنة ويتحولن إلى رجال، وطوال الأحداث تسعى الفتيات لإعادة القصر، ومحاولة فك اللعنة.
مفضل قناة روتانا سينما مصر | الخميس 21 نوفمبر | 01:30 صباحًا | ذكرني |
ثلاث فتيات تربطهن علاقة عمومة يعشن مع جدتهن، يتطلعن إلى بيع القصر الذي يعشن به، فيتوجهن إلى (عزيز الهانش) ليشتري القصر، فتحاول الجدة منعهن وتحذرهن من لعنة حدثت لأجدادهن، إلا أن...اقرأ المزيد الفتيات لا ينصتن لها، فأصابتهن اللعنة ويتحولن إلى رجال، وطوال الأحداث تسعى الفتيات لإعادة القصر، ومحاولة فك اللعنة.
المزيدقصر ملعون، باعته عائلة الهنش لعائلة شنب، وحاولت إسترداد القصر، فرفضت عائلة شنب، فلما فكر الجد الأكبر لعائلة شنب فى بيع القصر، كان يرى كل أهله من الخراف، فلما حاول الجد بيعه، أصبح...اقرأ المزيد مثل المغناطيس، تنجذب إليه كل الأشياء المعدنية، ولكن الجد حفظى (حسن مصطفى) صمم على التغلب على تلك اللعنة، وقرر بيع القصر، وجمع كل رجال العائلة، للإحتفال بتلك المناسبة، وكانت النتيجة موتهم جميعاً، صعقاً بالكهرباء، وبقيت الجدة بطه (رجاء الجداوى) ومعها ثلاثة بنات صغار، شوق وشاهنده وشيماء، من أولاد أشقاءها الثلاث، وقررت تربيتهن بالقصر حتى يكبرن. كبرت شوق (أيتن عامر) وتزوجت من النجار عاطف قرنى (أحمد فتحى)، وانجبت طفلة صغيرة، وعملت راقصة، لتنفق على جدتها، وبنات عمها، شيماء (سلمى حافظ) التى دخلت كلية الطب، وشاهنده (سالى حماد) التى إلتحقت بالجامعة، وأقامت علاقة مع بطل الجامعة فى ألعاب القوى، كريم الطوبجى (تامر شلتوت)، صاحب العلاقات النسائية المتعددة، وكان زميلها بسيط (أيمن منصور) يحبها فى صمت، رغم سمعتها السيئة، ولكنها كانت تستهزئ به، وتعرضه لسخرية زملاءه. إستغل عميد عائلة الهنش، عزيز النفس الهنش (إدوارد)، طمع عاطف قرنى، وعرض مبلغ ٣٠ مليون جنيه مقابل القصر، نظير عمولة يأخذها، فأقنع زوجته شوق بالبيع، والتى أقنعت بنات عمها، وتحايلوا على جدتهن بطه، وأخذوا توقيعها بالخداع، وتسلموا شيكاً بمبلغ ٣٠ مليون جنيه، بإسم شوق عادل شنب، ولكنهن جميعاً تحولن الى رجال، فأصبحت شوق، شوقى (أحمد فهمى)، وأصبحت شاهنده، شاهندى (هشام ماجد)، وأصبحت شيماء، البدين الأصلع شامى (شيكو)، والجدة بطه (صلاح عبدالله)، ولكن لم يخبرها أحد بأنها أصبحت رجل. لم تستطع البنات صرف الشيك، بعد أن أصبحت شوق رجل، وفقدت مهنتها كراقصة، وإفترقت عن زوجها عاطف، الذى لم يصدق روايتها، وفوجئت شاهنده بتعدد علاقات حبيبها كريم، وفوجئت بأن بسيط يحبها، ويرسل الورود لها، فأقبلت عليه بصفتها شقيق شاهنده، أما شاهى فوقع فى غرام الموديل مهندسة الديكور دوللى (يسرا اللوزى)، وتم طردهم جميعاً من القصر، وإستضافهم عاطف قرنى، بعد ان علم أن زوجته شوق حامل. حاولت بنات العم إسترداد القصر، لفك اللعنة، والعودة لجنسهن الأصلى، ولكن عزيز النفس الهنش رفض، فقاموا بحيلة خبيثة لإسترداد القصر، وأوهموا عزيز، أنهم يصورون فيلماً تسجيلياً، عن إنجازاته، وقاموا بتصوير شركته من الداخل، وخصوصاً لوحة التحكم فى كاميرات المراقبة، وإستعاروا مخزن كبير تمتلكه دوللى، صديقة شامى، وأقاموا فيه مخازن تشبه شركة عزيز، وأوهموه بسرقة عقد ملكية القصر، وأبلغ عاطف البوليس، وجاءوا بضابط للتحقيق، وكان فى حقيقته ضابط إيقاع (حسن الرداد) فى فرقة شوق سابقاً، وثبت أن البلاغ كاذب، وكتب الضابط محضراً بالواقعة، وقع عليه عزيز، ولكنه كان يوقع على عقد التنازل عن القصر. وقعت شاهنده وشوق على عقد التنازل، ورفضت شامى التوقيع، لعدم رغبتها فى العودة لجنسها الأصلى، ورغبتها فى البقاء بجوار دوللى، ووقعت شاهنده مكانها، وكانت المفاجأة أن تحولت شاهنده الى كلبة، ومعها شوق، أما الجدة بطه، فتحولت لكلبة كبيرة، وظلت شيماء رجل، وتزوجت من دوللى، وتولت رعاية الكلاب، أو بمعنى آخر بنات عمها وجدتها. (بنات العم)
المزيد"شهير و سمير و بهير" يعرفون هكذا لدى الجمهور المصري و لكن انا اتابعهم الى حدا ما منذ "افيش و تشبيه" و اعتبرهم مسلين و جيدين و كانوا في تحسن دائما و لكن في بنات العم رأيتهم تحسنوا في بعض النقاط و فشلوا في بعض الاخر فعندما رأيت الاعلان الخاص للفيلم تشوقت لرؤيته و توقعت ان اشاهد فيلم و قصة رائعة. فمثلا بعض النقاط التي كانت تنقص بنات العم هي عدم التشويق فافي كل مشهد كنت تتوقع ماذا سايحدث او ماذا سوف يقوله البطل في بعض المواقف و القصة بأكملها ليست محتوية لحدث معين يجعلك تنتظر و تتشوق ليحدث ثاني...اقرأ المزيد شئ القصة فالمؤلف كان من المفترض ان يخلق اكثر للمشاهد التي تناسب حالتهم في القصة و تدفعهم للأحراج و الكومدية و تشويقا و يحذف بعض المشاهد التي ليست لها اي تأثير و خالية من الكوميدية التي تجعل المشاهد يمل بعض الشئ اما الشئ الغريب هي النهاية فتجعلك تظن ان مؤلف البداية هو غير مؤلف النهاية او ان صناع الفيلم "اتزنقوا" فوضعوا اي نهاية و هذا الاحساس يأتيك من اضافة مشاهد مملة و فقد الكوميدياالذي كان ظاهر في القاعة فتخرج من الفيلم تشعر بأن ليس هناك رسالة او هدف بسيط على الاقل يريد المؤلف توصيلها. هناك ايضا الكثير من الايجبيات في بنات العم فاداء الابطال كان مميز و رائع فكل تغلب على نفسوا في اداء هذة الحالة التي تصعب على البعض تشخيصها و خصيصا شيكو فهو كان الافضل حيث يشعرك ان هو فعلا بداخله امرأة فايضا يسرا اللوزي كانت "امورة الفيلم" باسلوبها و صلاح عبد الله نجح في اطلاته المميزة بعكس ادوار الذي فشل و لم يضيف اي شئ بدوره في النهاية الفيلم مقبول بل جيد و لكن كان بأيد صناع الفيلم ان يقدموا افضل من هذا فلن تندم بمشاهده و لكن كنت ستتوقع افضل
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
اللعنة تلك المرة أصابت أبطال الفيلم | دعاء أبو الضياء | 2/2 | 5 فبراير 2012 |
فيلم يثير الدهشة | Usama Al Shazly | 1/1 | 6 فبراير 2012 |