الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أحمد فهمي | شوقي / شوق | 1 | |
2) | هشام ماجد | شاهندي / شاهنده | 2 | |
3) | شيكو | شامي / شيماء | 3 | |
4) | إدوارد | عزيز الهنش | 4 | |
5) | يسرا اللوزي | دوللي | 5 | |
6) | رجاء الجداوي | بطة - ضيفة شرف | 6 | |
7) | حسن مصطفى | حفظي - ضيف شرف | 7 | |
8) | صلاح عبدالله | بطة - ضيف شرف | 8 | |
9) | أحمد فتحي | عاطف | 9 | |
10) | تامر شلتوت | كريم الطوبجى | 10 | |
11) | أيمن منصور | بسيط | 11 | |
12) | بدرية طلبة | المعلمة | 12 | |
13) | أيتن عامر | شوق - ضيفة شرف | 13 | |
14) | ليلة عدنان | شاهندة - طفلة | 17 | |
15) | ريهام سامي | بوسى | 20 | |
16) | محمد علي رزق | عصام - زوج بوسى | 21 | |
17) | محمد أسامة (أوس أوس) | بائع المحل | 22 | |
18) | محمد رجب | عامل المخزن | 23 | |
19) | مصطفى عباس | عيطة | 24 | |
20) | حسن الرداد | ضابط الشرطة المزيف - ضيف شرف | 25 | |
21) | مجدي عبدالحليم | سائق التاكسي | 26 | |
22) | نيفين عبدالعاطي | هند | 27 | |
23) | بيومي فؤاد | الدكتور | 28 | |
24) | إيمان يونس | ممرضة | 29 | |
25) | أحمد النمرسي | مراقب الامتحان | 30 | |
26) | نشوى سلامة | الدكتورة منى | 31 | |
27) | حازم فؤاد | مدير أعمال شوق | 32 | |
28) | علي ربيع | سامح | 33 | |
29) | محمد عبدالمنعم | طالب بالجامعة ٢ | 35 | |
30) | محمد عطية | 37 | ||
31) | أحمد فهمي | شخصيته الحقيقية | 38 | |
32) | محمد كيلاني | غناء | 39 | |
33) | شادي علي | طبيب التجميل | 42 | |
34) | سالي حماد | شاهندا | 42 | |
35) | حسام رسلان | 43 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | المجموعة الفنية المتحدة | منتج | 7 | |
2) | أيمن عباس | منفذ انتاج | 7 | |
3) | ياسر صبحي | مدير الإنتاج | 8 | |
4) | فيلم كلينيك | منتج | 9 | |
5) | حسن الخياط | إدارة الإنتاج | 10 | |
6) | نبيل صبحي | منتج فني | 11 | |
7) | سعيد أبو زيد | مدير الإنتاج | 12 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | كريم فهمي | كلمات أغنية شخبطة | 1 | |
2) | محمد كيلاني | ألحان وغناء أغنية شخبطة | 2 | |
3) | أحمد فهمي | غناء أغنية شخبطة | 3 | |
4) | هشام ماجد | غناء أغنية شخبطة | 4 | |
5) | شيكو | غناء أغنية شخبطة | 5 | |
6) | مصطفى الحلواني | موسيقى تصويرية | 7 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أحمد سمير فرج | مخرج | 1 | |
2) | إيهاب عمرو | مساعد مخرج أول | 2 | |
3) | محمد الفنجري | كلاكيت | 5 | |
4) | شادي الكردي | سكريبت اكسسوار | 6 | |
5) | مصطفى مدبولي | سكريبت حركة | 7 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | شادي علي | مدير التصوير | 6 | |
2) | أحمد بيجو | مشرف إضاءة | 7 | |
3) | محمد عز العرب | مصور ستيدي كام | 8 | |
4) | وليد جابر | فوكس | 9 | |
5) | يحيى فهمي | مصور ستيدي كام | 10 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | إيهاب محروس | ماكيير | 1 | |
2) | بلال نجيب | ماكيير | 2 | |
3) | هيثم دهب | مصفف الشعر | 3 | |
4) | محمد حافظ | مصفف الشعر | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أحمد فهمي | سيناريو وحوار | 1 | |
2) | هشام ماجد | سيناريو وحوار | 2 | |
3) | شيكو | سيناريو وحوار | 3 | |
4) | صلاح عبدالله | فكرة | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | محمد جابر | مهندس الصوت | 1 | |
2) | أحمد جابر | مصمم الصوت | 2 | |
3) | بسام العليمي | مونتير الصوت | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | دنيا عبدالمعبود | ستايلست | 1 | |
2) | رفعت عبدالحكيم | منفذ الملابس | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | المجموعة الفنية المتحدة | موزع | 3 | |
2) | أفلام النصر (محمد حسن رمزي وشركاه) | موزع | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | هاني المغربي | خدع سينمائية | 3 | |
2) | مصطفى الطوخي | تصميم المعارك | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | هاني حليم | مصحح الألوان | 3 | |
2) | ستوديو مصر | الطبع والتحميض | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أيمن فتحي | مهندس الديكور | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عمرو عاصم | مونتير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عمرو عاصم | تصميم اﻹعلان | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء | ثلاث فتيات تربطهن علاقة عمومة يعشن مع جدتهن، يتطلعن إلى بيع القصر الذي يعشن به، فيتوجهن إلى (عزيز الهانش) ليشتري القصر، فتحاول الجدة منعهن وتحذرهن من لعنة حدثت لأجدادهن، إلا أن الفتيات لا ينصتن لها، فأصابتهن اللعنة ويتحولن إلى رجال، وطوال الأحداث تسعى الفتيات لإعادة القصر، ومحاولة فك اللعنة. 292 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء | ثلاث فتيات تربطهن علاقة عمومة يعشن مع جدتهن، يتطلعن إلى بيع القصر الذي يعشن به، فيتوجهن إلى (عزيز الهانش) ليشتري القصر، فتحاول الجدة منعهن وتحذرن من لعنة حدثت لأجدادهن، إلا أن الفتيات لا ينصتن لها، فأصابتهن اللعنة ويتحولن إلى رجال، وطوال الأحداث تسعى الفتيات لإعادة القصر، ومحاولة فك اللعنة. 291 |
الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mohamed Kassem | قصر ملعون، باعته عائلة الهنش لعائلة شنب، وحاولت إسترداد القصر، فرفضت عائلة شنب، فلما فكر الجد الأكبر لعائلة شنب فى بيع القصر، كان يرى كل أهله من الخراف، فلما حاول الجد بيعه، أصبح مثل المغناطيس، تنجذب إليه كل الأشياء المعدنية، ولكن الجد حفظى (حسن مصطفى) صمم على التغلب على تلك اللعنة، وقرر بيع القصر، وجمع كل رجال العائلة، للإحتفال بتلك المناسبة، وكانت النتيجة موتهم جميعاً، صعقاً بالكهرباء، وبقيت الجدة بطه (رجاء الجداوى) ومعها ثلاثة بنات صغار، شوق وشاهنده وشيماء، من أولاد أشقاءها الثلاث، وقررت تربيتهن بالقصر حتى يكبرن. كبرت شوق (أيتن عامر) وتزوجت من النجار عاطف قرنى (أحمد فتحى)، وانجبت طفلة صغيرة، وعملت راقصة، لتنفق على جدتها، وبنات عمها، شيماء (سلمى حافظ) التى دخلت كلية الطب، وشاهنده (سالى حماد) التى إلتحقت بالجامعة، وأقامت علاقة مع بطل الجامعة فى ألعاب القوى، كريم الطوبجى (تامر شلتوت)، صاحب العلاقات النسائية المتعددة، وكان زميلها بسيط (أيمن منصور) يحبها فى صمت، رغم سمعتها السيئة، ولكنها كانت تستهزئ به، وتعرضه لسخرية زملاءه. إستغل عميد عائلة الهنش، عزيز النفس الهنش (إدوارد)، طمع عاطف قرنى، وعرض مبلغ ٣٠ مليون جنيه مقابل القصر، نظير عمولة يأخذها، فأقنع زوجته شوق بالبيع، والتى أقنعت بنات عمها، وتحايلوا على جدتهن بطه، وأخذوا توقيعها بالخداع، وتسلموا شيكاً بمبلغ ٣٠ مليون جنيه، بإسم شوق عادل شنب، ولكنهن جميعاً تحولن الى رجال، فأصبحت شوق، شوقى (أحمد فهمى)، وأصبحت شاهنده، شاهندى (هشام ماجد)، وأصبحت شيماء، البدين الأصلع شامى (شيكو)، والجدة بطه (صلاح عبدالله)، ولكن لم يخبرها أحد بأنها أصبحت رجل. لم تستطع البنات صرف الشيك، بعد أن أصبحت شوق رجل، وفقدت مهنتها كراقصة، وإفترقت عن زوجها عاطف، الذى لم يصدق روايتها، وفوجئت شاهنده بتعدد علاقات حبيبها كريم، وفوجئت بأن بسيط يحبها، ويرسل الورود لها، فأقبلت عليه بصفتها شقيق شاهنده، أما شاهى فوقع فى غرام الموديل مهندسة الديكور دوللى (يسرا اللوزى)، وتم طردهم جميعاً من القصر، وإستضافهم عاطف قرنى، بعد ان علم أن زوجته شوق حامل. حاولت بنات العم إسترداد القصر، لفك اللعنة، والعودة لجنسهن الأصلى، ولكن عزيز النفس الهنش رفض، فقاموا بحيلة خبيثة لإسترداد القصر، وأوهموا عزيز، أنهم يصورون فيلماً تسجيلياً، عن إنجازاته، وقاموا بتصوير شركته من الداخل، وخصوصاً لوحة التحكم فى كاميرات المراقبة، وإستعاروا مخزن كبير تمتلكه دوللى، صديقة شامى، وأقاموا فيه مخازن تشبه شركة عزيز، وأوهموه بسرقة عقد ملكية القصر، وأبلغ عاطف البوليس، وجاءوا بضابط للتحقيق، وكان فى حقيقته ضابط إيقاع (حسن الرداد) فى فرقة شوق سابقاً، وثبت أن البلاغ كاذب، وكتب الضابط محضراً بالواقعة، وقع عليه عزيز، ولكنه كان يوقع على عقد التنازل عن القصر. وقعت شاهنده وشوق على عقد التنازل، ورفضت شامى التوقيع، لعدم رغبتها فى العودة لجنسها الأصلى، ورغبتها فى البقاء بجوار دوللى، ووقعت شاهنده مكانها، وكانت المفاجأة أن تحولت شاهنده الى كلبة، ومعها شوق، أما الجدة بطه، فتحولت لكلبة كبيرة، وظلت شيماء رجل، وتزوجت من دوللى، وتولت رعاية الكلاب، أو بمعنى آخر بنات عمها وجدتها. (بنات العم) 2679 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء | فيلم بنات العم يعتبر التعاون الثاني بين شركة "المجموعة الفنية المتحدة" و ''فيلم كلينك' بعد فيلم " سمير وشهير وبهير " من حيث الانتاج | ||
دعاء رجب | إدعي أحد الصحفيين علي الشركة المنتجة أنه صاحب فكرة الفيلم وقصته، مما جعل الشركة تحرر ضده بلاغ ﻹثبات كذب إدعاءه. | ||
هشام يسري | كان من المتفق عليه عرض فيلم بنات العم في عيد الفطر لكت تم تأجيله الى موسم عيد الضحى و تم تأجيله للمرة الثانية لعدم استكمال تصويره و اخيرا تم عرضه في اجارة نصف العام الدراسي في يوم 26 يناير 2012 |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
هشام يسري |
العوامل المهمة الناقصة"شهير و سمير و بهير" يعرفون هكذا لدى الجمهور المصري و لكن انا اتابعهم الى حدا ما منذ "افيش و تشبيه" و اعتبرهم مسلين و جيدين و كانوا في تحسن دائما و لكن في بنات...اقرأ المزيد العم رأيتهم تحسنوا في بعض النقاط و فشلوا في بعض الاخر فعندما رأيت الاعلان الخاص للفيلم تشوقت لرؤيته و توقعت ان اشاهد فيلم و قصة رائعة. فمثلا بعض النقاط التي كانت تنقص بنات العم هي عدم التشويق فافي كل مشهد كنت تتوقع ماذا سايحدث او ماذا سوف يقوله البطل في بعض المواقف و القصة بأكملها ليست محتوية لحدث معين يجعلك تنتظر و تتشوق ليحدث ثاني شئ القصة فالمؤلف كان من المفترض ان يخلق اكثر للمشاهد التي تناسب حالتهم في القصة و تدفعهم للأحراج و الكومدية و تشويقا و يحذف بعض المشاهد التي ليست لها اي تأثير و خالية من الكوميدية التي تجعل المشاهد يمل بعض الشئ اما الشئ الغريب هي النهاية فتجعلك تظن ان مؤلف البداية هو غير مؤلف النهاية او ان صناع الفيلم "اتزنقوا" فوضعوا اي نهاية و هذا الاحساس يأتيك من اضافة مشاهد مملة و فقد الكوميدياالذي كان ظاهر في القاعة فتخرج من الفيلم تشعر بأن ليس هناك رسالة او هدف بسيط على الاقل يريد المؤلف توصيلها. هناك ايضا الكثير من الايجبيات في بنات العم فاداء الابطال كان مميز و رائع فكل تغلب على نفسوا في اداء هذة الحالة التي تصعب على البعض تشخيصها و خصيصا شيكو فهو كان الافضل حيث يشعرك ان هو فعلا بداخله امرأة فايضا يسرا اللوزي كانت "امورة الفيلم" باسلوبها و صلاح عبد الله نجح في اطلاته المميزة بعكس ادوار الذي فشل و لم يضيف اي شئ بدوره في النهاية الفيلم مقبول بل جيد و لكن كان بأيد صناع الفيلم ان يقدموا افضل من هذا فلن تندم بمشاهده و لكن كنت ستتوقع افضل |
|||
دعاء أبو الضياء |
اللعنة تلك المرة أصابت أبطال الفيلماعتقد ان اللعنة اللي بيحكي عنها الفيلم لم تصيب بنات العم كما هي الأحداث تدور وإنما هي أصابت الثلاثي أحمد فهمي وهشام ماجد وشيكو ، فمنذ أن قدم هؤلاء الشباب فيلم...اقرأ المزيد (ورقة شفرة) كانت هناك أصابع تشير لهم بأنهم ظاهرة غريبة وتنبأ لهم الجميع بالنجاح الكبير وهذا ما حدث بالفعل عند تقديمهم فيلم "سمير وشهير وبهير"، وظل الجميع ينتظر وينتظر المفاجأة الكبرى وفيلم (بنات العم) وكانت المفاجأة فعلا....فيلم الفكرة الرئيسية له هي اللعنة وهي نفس الفكرة التي قام عليها الفيلمين السابقين للثلاثي أحمد فهمي وهشام ماجد وشيكو ، إذاً لا جديد في الأمر ولكن انتظر لعل القصة شيقة ومثيرة ...ثلاث بنات تربطهن قرابة العمومية يعيشن في قصر كبير مع جدتهن تاتا بطة (رجاء الجداوي) التي تحذرهن دائما من بيع القصر لوجود لعنة غريبة وخطيرة تسيطر على وتأذي كل من يفكر في بيعه ، لكن الثلاث بنات يقررن البيع ويفعلن ذلك غير معيرن أي اهتمام لتحذيرات الجدة ...يصاب الثلاث بنات بلعنة يتحولن فيها إلى ثلاث رجال وتبدأ معاناتهن من هنا....القصة جديدة نوعا ما وهو ما تعودنا عليه من الثلاثي أحمد وهشام وشيكو بتقديم قصص غريبة على السينما المصرية وأفكار غاية في الروعة وبالرغم من أن الفيلم به الكثير من الإفيهات والمشاهد الكوميدية إلا أنه إفتقد لعنصر الإثارة والتشويق كما اعتدنا عليه في أفلامهم السابقة ، فبسهولة يمكن التنبؤ بما سيجري بالمشاهد اللاحقة ...أيضا طال الفيلم الكثير من السأمة والملل والتطويل في الأحداث دون الداعي لذلك ، فمثلا مشهد حكاية علاقة (عزيز الهانش) بالثلاثي سمير وشهير وبهير وكيف قضى عليهم ليس هناك أي سبب لذكرها غير الإطالة في أحداث الفيلم حتى أنني شعرت بأن بنات العم هو الجزء الثاني لفيلم سمير وشهير وبهير....ولكن عبقرية الثلاثي أحمد فهمي وهشام وشيكو في تأدية شخصيات بنات العم اللاتي تحولن إلى رجال كانت السبيل الوحيد للخروج من مأزق كبير فتأديتهم لشخصيات البنات وطريقة عرضهم للحياة اليومية للبنت بصفة عامة وحياة هؤلاء البنات بصفة خاصة كانت بمثابة طوق النجاة أو الشفيع الوحيد لنجاح هذا العمل وكان لشيكو النصيب الأكبر في عرض شخصية الفتاة شيماء حتى أنني تخيلت أنه بالفعل كام بعملية تحويل.... أما بالنسبة لدور الفنانة الشابة (يسرا اللوزي) فاعتقد انها قدمته وأدته ببراعة أيضا حتى أنني ركزت كثيرا في تفاصيل المشاهد التي كانت تجمعها بالأبطال الثلاثة وطريقة إلقائها ، كذلك دور الفنان الكبير (صلاح عبدالله) والذي أدى دور الجدة التي تحولت إلى رجل بعدما أصابتها اللعنة فقدمه ببساطة وتلقائية دون أن يشعرنا بأي فرق بين الشخصيتين وكأنه فعلا تحول من الجدة بطة إلى رجل ، أما دور عزيز الهانش واللي قام بأدائه الممثل الخفيف (أدوار) فأنه يعتبر من أكثر الأدوار نجاحا في الفيلم حيث أتقن أدوار تقديمه طابعا الكثير من الابتسامة على شفهاه الجمهور وتأتي النهاية الحتمية لأي عمل فني قدمه الثلاثي أحمد وهشام وشيكو متشابهة إلى الآن وليس هناك أي جديد ...نهاية مفتوحة مثل باقي الأعمال حتى تنتظر القادم ولكن تلك المرة اعتقد ان القادم لن يكون على نفس مستوى الللي فات |
|||
Usama Al Shazly |
فيلم يثير الدهشة"اللهم أدم علينا نعمة الدهشة" عبارة خالدة أطلقها عمنا صلاح جاهين سعادة برؤية كل إبداع جديد، وهو ما نجح فيه الثلاثي أحمد فهمي، هشام ماجد، وشيكو حتى الآن، حيث...اقرأ المزيد أنهم مازالوا قادرين على تقديم أفكار جديدة تماماً خارج الإطار الذي تعودناه سينمائياً حتى لو تناولوا موضوعاً سبق طرحه، وهو ما يبدو واضحاً للغاية في تناول "تيمة" التحول من نساء إلى رجال، والتي قدمتها مثلاً من قبل معالي زايد في فيلم السادة الرجال. ولكن في فيلم بنات العم يحلق الثلاثي كما عودونا خارج السرب تماماً، في تناول جديد يتعرض لمساحات جريئة وشخصية جداً في الإختلافات بين الرجل والمرأة، نجحوا من خلالها في تقديم جرعة جيدة من الضحكات، وربما يكون هذا الفيلم هو أقل أفلامهم إضحاكاً لكنه بلا شك أعلاها أداءً، حيث كان تقمص الأداء النسائي من خلال شخصية ذكر متميزاً للغاية، وتفوق كلاً منهم على الآخر في تقديم دوره وإنتزاع نصيبه من الضحكات. يعتمد السياق الدرامي للفيلم على الفانتازيا لذلك لا تلق بالاً لمنطقية بعض الأحداث، مثل التحول، أو إعتماد رجل الأعمال على الأطفال في إدارة إمبراطوريته كرهاً للشارب، لقب الأسرة التي حرمته من إستعادة القصر والنجاة من اللعنة، وهو سياق مقبول للقصة ذاتها كما تناولها الثلاثي عند كتابة السيناريو. أحمد سمير فرج أيضاً نجح في فرض شخصيته على الفيلم، ليقدم أفضل افلامه بعد إذاعة حب، وأعز أصحاب، في تفاهم واضح مع الثلاثي قد يشكل ثنائياً كوميدياً ناجحاً للغاية في الفترة المقبلة. ويبقى إدوارد نقطة ضعف الفيلم الكبري بأداء نمطي مصطنع، فشل أن يجاري فيه تلقائية الفيلم، وبساطة وسلاسة الأحداث، ويعيب عليه أيضاً الإعتماد على نفس الأداء الكوميدي التقليدي على الرغم من إتساع الشخصية الدرامية لأداء أكثر حضوراً، بينما كانت الأدوار الشرفية جيدة في مساحتها خاصة صلاح عبدالله، ويسرا اللوزي. فيلم بنات العم وجبة سينمائية طازجة، تتناولها في مثل تلك الأيام لتزيح عن قلبك بعض الهموم، حين تثبت أكثر الأفكار جنوناً قدرتها على الطرح في قالب لطيف يستوعبه المشاهد دزن إسفاف أو إستخفاف. بنات العم فيلم يستحق المشاهدة، وصناع الفيلم يستحقون التحية. |