يقع ترشيح أبو هدى الذي تهابه جميع الأحزاب من طرف قيصر، ويذهب مدحت أبو يارا إلى مكتب النائب العام للإدلاء بشهادته في جريمة قتل إثر التبليغ عنه من قبل أبو قيصر.