جمعت زليخة النساء اللاتي تحدثن عنها بسوء فخرج عليهن يوسف فقطعوا أيديهن من شدة جماله، وانصاع قطيفار لطلب زوجته وسنوب فسجن يوسف، وما زال يرفض قطيفار طلب زليخة بالانفصال عنها.