يذهب علاء الدين ومعه مصباحه وصاحبه علي بابا لمقابلة شهرزاد، ويقابلون حارس القصر سمسم الذي يبلغ مسرور بما حدث، فيفرح ويذهب لمقابلتهما. يقابلهما شهريار ويطلب منهما ضبط الأمن داخل القصر.