يخاف شهريار تلفيق تهم من المجتمع الدولي الذي ينادي بالديمقراطية كستار للتدخل في أحوال البلاد وسرقة ثرواتها من بترول وغيره. يطلب شهريار من شهرزاد المساهمة بمجوهراتها في ميزانية الدولة، فترفض.