مع توغل التتار في سمرقند واقترابهم من الشام، يعترض بيبرس على رغبة الناصر يوسف بإرسال بعثة لقائد التتار وعقد هدنة، وتقتل شجرة الدر - عز الدين أيبك، وتحاول إخفاء فعلتها بترشيحها لقطز بالحكم.