يذهب عبدالرحيم لشوكت ليطلب منه ألا يطلق كاميليا، ثم صرخ في وجهه بسبب تمسكه بالمظاهر، تعترف كاميليا لسميحة أن عبدالرحيم والدها، فذهبت له لتصالحه، فسألها عن إمكانية نجاح عملية فريد، ثم اعترفت لزاهر...اقرأ المزيد بحقيقته.