يفكر أحد الحارسان المُكلفان بالعثور على جثة عبده بإحضار جثة من المقابر إلى حمزة الأغا باعتبارها جثة عبده السروجي وينفذان الخطة، يجن جنون عبده بعدما يسمع من أهل القرية أنه توفى.