يهجم رجال عجمي وبغدادي على البلد ويقتلون عددا كبيرا من سكانها ويغضب الوالي سليمان من معاونيه بعد قرارهم المفاجئ دون الرجوع إليه، يعتدي حمزة الأغا على فاطمة في منزله.