يفك فياض أسره ويعتدي بالضرب المُبرح على سلمون وفوزية ويطعنه عبده بالسيف في ظهره ويقتله، يخبر سليم زوجته أنه سيأخذ بثأره ممن اعتدوا عليها مهما طال الزمن.