حلقات المسلسل: مسلسل - الحصرم الشامي ج1 - 2007

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29

يشتد الصراع في الخفاء بين الوالي سليمان باشا وبين نائبه فتحي القلانسي حيث يريد كلا منهما السيطرة على موازين الحكم في الشام، يُعجب حمزة الأغا بفاطمة زوجة عبده السروجي.

يفكر أحد الحارسان المُكلفان بالعثور على جثة عبده بإحضار جثة من المقابر إلى حمزة الأغا باعتبارها جثة عبده السروجي وينفذان الخطة، يجن جنون عبده بعدما يسمع من أهل القرية أنه توفى.

يقرر سليمان باشا أن الاستعانة بأغا الدالاتية ورجاله لإحكام قبضته على الشام، تطلب سلمون من عبده الرحيل عن منزلها في أسرع وقت بعدما يُشفى من جرحه لكي لا يلفت النظر إليها.

يهجم رجال عجمي وبغدادي على البلد ويقتلون عددا كبيرا من سكانها ويغضب الوالي سليمان من معاونيه بعد قرارهم المفاجئ دون الرجوع إليه، يعتدي حمزة الأغا على فاطمة في منزله.

يهجم الدالاتية على القلعة ويقتلون الأطفال والرجال ويعتدون على النساء، يخبر الوالي سليمان نائبه فتحي أنه سيلجأ للسلطان إذا خرجت الأمور عن السيطرة في الشام.

يفك فياض أسره ويعتدي بالضرب المُبرح على سلمون وفوزية ويطعنه عبده بالسيف في ظهره ويقتله، يخبر سليم زوجته أنه سيأخذ بثأره ممن اعتدوا عليها مهما طال الزمن.

يُكلف الوالي سليمان باشا - إبراهيم الأغا بإدارة شؤن البلاد في غيابه ويخبره أنه سينال مكافأة كبيرة أذا حافظ على استقرار الشام وأمنه، يُغازل عبده - فوزية ويخبرها أن علاقتهما ستبقى في الخفاء دون علم سلمون.

تشك سلمون بوجود علاقة بين جارتها فوزية وحبيبها عبده وتقرر مراقبتهما، تطلب والدة سليم منه ألا يضرب زوجته مرة أخرى وتخبره أنها ليست لها يد في من اعتدوا عليها.

تمرض فهدية وتتوفى وتخبر والدة سليم نجلها أنه السبب في وفاتها، يقرر الفستقي الثأر لشرفه من حمزة الأغا بعد اعتدائه على شقيقته فاطمة، تطلب فوزية من عبده الابتعاد عنها بعد علمها بمراقبة سلمون لهما.

يهجم رجال حمزة الأغا على منزل سلمون ويعتدون بالضرب عليها وعلى فوزية، يأخذ الفستقي فوزية ويأويها في مكان بعيد، يخبر أبو حبسة - حمزة الأغا أن عبده السروجي زوج فاطمة ما زال على قيد الحياة.

تطعن سيدة من عامة الشعب - الوالي سليمان باشا، يمرض سليمان باشا ويأمر معاونيه ووزيره بإطلاق النار عليه ويتوفى، يقابل عبده - فوزية ويطلب منها الهرب معه وترفض.

يذهب حمزة الأغا إلى الحارة ويُبرح أبو حبسة ضربًا مُبرحًا ثم يذهب للمنزل ويضرب ابنته فاطمة، يعلم الفستقي بما حدث لأبو حبسة وفاطمة وينتقم من حمزة الأغا ويحذره من الاقتراب من أبو حبسة وفاطمة مرة أخرى.

يُغرم الفستقي بفوزية وتشعر فوزية بمشاعره تجاهها، يطلب حمزة الأغا من رجاله تشديد الحراسة على المنزل حتى لا يتسلل أحدا إليه من جديد كما فعل الفستقي.

يشعر فتحي القلانسي أن هذه فرصته بعد وفاة عدوه الوالي سليمان باشا للوصول لمكانه، ويجمع رجاله ويقرر وضع خطة مُحكمة للاستيلاء على منصب الوالي.

يأمر حمزة الأغا رجاله بالبحث عن سليم وإحضاره حيًا إليه بأي شكلًا كان، يشك الفستقي أن فوزية مُغرمة بعبده ويطلب منها مصارحته بالحقيقة.

يعلم حمزة الأغا بمكان سليم ويرسل رجاله ولكنه يهرب في اللحظة الأخيرة، ثم يأمر حمزة الأغام بمعاقبة كل الرجال والنساء الذين تعاونوا مع سليم لكي يهرب منه.

يخبر حمزة الأغا - فاطمة أنه سيكتب لها منزلا باسمها وسيتكفل بمصاريف ابنه الذي تحمله في بطنها، تخبر فوزية - الفستقي أن مشاعرها تحركت نحوه وأنها لن تنسى له جميله في رقبتها أبدًا.

يعلم حمزة الأغا مكان الفستقي ويذهب مع رجاله للقبض عليه ولكنه يهرب في اللحظة الأخيرة، يطلب حمزة الأغا من فوزية أن تخبره عن مكان الفستقي ويخبرها أن لا شيء سيُعيد هيبته أمام الناس سوى قتله والانتقام منه.

تقرر فوزية مساعدة حبيبها الفستقي في الهروب من حمزة الأغا، يهجم رجال الوالي الجديد على منطقة الميدان بالمدافع ويقتلون عددا كبيرا من الناس.

يأمر الوالي الجديد رجاله بإحكام قبضتهم على منطقة القلعة والميدان واعتقال كل من يقاوم أو يقف في طريقهم ويأمرهم بالبحث عن حمزة الأغا والقبض عليه.

تقرر فاطمة العودة إلى منزل والدها وتخبر شقيقها الفستقي أنها ستصبح سعيدة أكثر في منزل العائلة، يقرر الفستقي الزواج من فوزية.

يعلم الفستقي أن أبو حبسة قُتل غدرًا من رجال الوالي فيقرر الانتقام ممن قتلوه، يقتل رجال الوالي عفصة أمام الناس.

تضع فاطمة مولودها من زوجها المرحوم حمزة الأغا، تطلب فوزية من الفستقي ألا يمكث عبده السروجي في منزلهما ولكنه يرفض ويخبرها أنه ضيفه.

تخبر فاطمة والدتها أنه سترعى ابنها حتى يكبر ويأخذ ثأر والده حمزة الأغا، تطلب فوزية من زوجها الفستقي الكف عن قتال رجال الوالي وترك كل ثأر خلفه ويهدأ.

يعثر عبده على سلمون ويشوه وجهها، يجن جنون والدة فاطمة بعدما تتأكد من وجود علاقة بين ابنتها وبين سليم الأغا وترفض إخبار شقيقها الفستقي.

تطلب فاطمة مساعدة أبو حكمت بعدما علمت أن هدية سرقت ابنها، يأخذ الفستقي زوجته فوزية لكي تعيش رفقة والدته، يهجم رجال الوالي على منزل أبو حبسة ويتصدى لهم الفستقي ويطلقون عليه النار ويقتلوه وتنهار والدته.

تقرر فوزية العيش فقط لرعاية ابنها من الفستقي في منزل والده، يهجم عبده على فوزية ويحاول سرقة أموالها ولكنها تتصدى له، ينشط رجال المقاومة بقيادة أبو حكمت من جديد.

تعلم فاطمة أن عبده زوجها لم يمت وما زال على قيد الحياة ويجن جنونها، يأمر الوالي رجاله بمراقبة سليم الأغا، يعلم أبو حكمت بنوايا الوالي فيقرر تهريب فوزية وابنها من البلدة.

يجن جنون الوالي بعدما يعلم بقتل شيخ الشام ويقرر الانتقام من قاتليه، ينضم سليم إلى أبو حكمت ورجال المقاومة من جديد، يهجم عبده على فوزية ويطلق ابنها النار عليه، تثأر سلمون لنفسها وتطعن عبده في ظهره بعدما وصل أخيرًا إلى زوجته فاطمة.