تخبر فاطمة والدتها أنه سترعى ابنها حتى يكبر ويأخذ ثأر والده حمزة الأغا، تطلب فوزية من زوجها الفستقي الكف عن قتال رجال الوالي وترك كل ثأر خلفه ويهدأ.