يخبر حمزة الأغا - فاطمة أنه سيكتب لها منزلا باسمها وسيتكفل بمصاريف ابنه الذي تحمله في بطنها، تخبر فوزية - الفستقي أن مشاعرها تحركت نحوه وأنها لن تنسى له جميله في رقبتها أبدًا.