يعلم حمزة الأغا بمكان سليم ويرسل رجاله ولكنه يهرب في اللحظة الأخيرة، ثم يأمر حمزة الأغام بمعاقبة كل الرجال والنساء الذين تعاونوا مع سليم لكي يهرب منه.