يُغرم الفستقي بفوزية وتشعر فوزية بمشاعره تجاهها، يطلب حمزة الأغا من رجاله تشديد الحراسة على المنزل حتى لا يتسلل أحدا إليه من جديد كما فعل الفستقي.