يهجم رجال حمزة الأغا على منزل سلمون ويعتدون بالضرب عليها وعلى فوزية، يأخذ الفستقي فوزية ويأويها في مكان بعيد، يخبر أبو حبسة - حمزة الأغا أن عبده السروجي زوج فاطمة ما زال على قيد الحياة.