أجبرت المخابرات - عمر وراضية على الزواج بمقر المخابرات لمنعه من الوصول لرئيس الدولة، واستطاع عمر ورزوق وراضية الهروب، فأصدرت المخابرات أمرا بالقبض عليهم واتهمتهم بالإرهاب.