بدأ أبو رزوق ورزوق في الاستمتاع باللعب بالشارع، فانضم إليهما مجموعة من الناس، فقبضت عليهم الشرطة واتهموهم بأنهم تنظيم إرهابي، فطلب أبو رزوق الوزير للاعتراف له، فاقتنع الوزير ببرائتهم وأفرج عنهم.