تسافر حياة مع عمها إلى الجزائر للتجهيز للعرس وتتصل بخالد تدعوه إلى المجيء فيسألها لماذا وافقت على مصطفي رغم أنه شخص غير سوي. ويسافر خالد إلى قسنطينة ويمكث في منزل مالك وعتيقة، وأخو حياة يرفض زيجتها.