تعود حياة مع مصطفى إلى الجزائر وتلتقي بخالد الذي يخبرها أنه يبدو عليها الحزن فتصمت كما أنها تتشاجر مع أخيها وتخبره أنها من كانت تراسله باسم فريدة. يرفض الشريف طلب ناصر يد فريدة ويطرده من المنزل.