يسافر عبد القادر مع ليلى إلى باريس ويلتقيا بخالد في منزله، وحياة تصدر كتابها الذي كانت تحلم به وتواجه كل الصعوبات حتى لا تقفل المجلة ويسعد خالد لها إلا أنه يقع انفجار قرب المجلة وتنجو منه.