يعين حسان كصحافي إعلامي إلا أن زوجته لا يعجبها الأمر، ويفشل ناصر في أن يثنيه عن رغبته في الانتقال ويُقتل حسان غدرًا وهو في الطريق على يد الإخوان، فيحزن خالد ويقرر العودة إلى الجزائر.