يشكو عبدالملك بن مروان من تراخي جند روح بن زنباع، ويستغل الحجاج ذلك لصالحه، وتُقتل زوجة المختار الثقفي، ويحاول عبدالله بن الزبير أن يواجه خطر الخوارج.