يقرر عبدالملك بن مروان أن يدفع الموالين لعبدالله بن الزبير إلى الانفضاض عنه بالمال، ويبدأ الخوارج في التحرك لحربهم، ويقرر عبدالملك أن يكتب رسالة لقيصر الروم.