يُعين رشاد مهنا وصيًا على العرش، ويبايع الشعب الثورة. يُنتخب عبدالناصر لقيادتها، لكنه يتنازل لمحمد نجيب رسميًا، ويُكلف السنهوري بإعداد قانون الأحزاب، فيما يثير شيوعيون اضطرابات بكفر الدوار.