يهرب أحد الثوار من سجن القلعة ويلجأ لدى أسعد الوراق، ويقتل أبو نعيم زوجته بسبب سمعتها السيئة، ويحاول رجال الشرطة البحث عن الرجل الهارب.
يغضب نعيم حين يعلم بجريمة والده، وتصير شقيقته هيام مطلقة بسبب جريمة اﻷب، ويحاول نعيم أن يقنع زوج شقيقته أن يردها إلى عصمته لكنه يرفض رفضًا باتًا.
ينشر جسام من بعد هروبه الرعب في قلوب الجميع، ويقع أسعد الوراق في مشكلة مع جندي وهو ينقل بضاعته، ويُقتاد إلى قسم الشرطة.
يلتقي أسعد الوراق بأبو نعيم في السجن، ويعفي عن أسعد ويخرج من الحبس بوساطة من عدنان بك.
تقرر زوجة أبو نعيم اﻷولى زيارته في السجن، وتطلب منه أن يقول سبب قتله لزوجته لكنه يرفض، وتحاول اﻷم إقناع نعيم لزيارة والده.
يقع أسعد الوراق في حب ليلى، ويرغب في الزواج منها، ويسعى جسام لتجنيد شباب جدد معه لمحاربة الفرنسيين، وتحاول هيام أن تستعيد أبنائها من طليقها.
يتوسط عدنان بك لتزويج أسعد من ليلى، ويذهب معه لخطبتها، وتوافق ليلى على الزواج منه، ويعمل أسعد على ترميم منزله.
يُطالب طليق هيام برد اﻷبناء إلى طليقته، لكنه يرفض ردهم ويقرر أن يهرب بهم، ويضطر في النهاية للرضوخ.
يكتشف عدنان بك أن هناك شرطي أمام منزله ليحميه من الملثم الذي يخيف الجميع، ويبدأ أسعد في التعاون مع أبو سمير في دكانه.
يقترب موعد محاكمة أبو نعيم على جريمة القتل التي اقترفها، ويضع معه جسام خطة بما أن موعد محاكمتهما صار قريبًا، ويستفسر المعلم من أسعد عن أحمد رفيقه ويحذره منه، وتصير هيام حبلى.
اليوم محاكمة أبو نعيم، وتقرر أم نعيم الذهاب لرؤيته، ويعمل أسعد على تجهيز منزله من أجل زواجه، ويهرب أبو نعيم من السجن مع رجلين آخرين.
ينتهي المطاف بأبو نعيم مع جسام والثوار المختبئين في الجبال، ويحاول أحمد كسب حظوة رئيسه في العمل.
يأخذ أحمد رئيسه في العمل إلى بيت للبغاء، ويرضى عنه تمامًا، ويطلب عدنان من أحمد أن ينتهي من المنزل كي يتزوج أسعد.
تفقد هيام جنينها بعد وقوعها من السلم، ويستمر مدير أحمد في التردد على بيت البغاء، ويقرر مديره أن يمنحه وضع خاص في العمل.
يؤخذ نعيم إلى قسم الشرطة للتحقيق معه في هروب والده، ويطلب عدنان من ابنته وزوجها أن يأتيا للعيش معه، ويموت عدنان بك قتيلًا، ويُقتاد أسعد للتحقيق معه بعد تلفيق التهمة له.
يتواصل التحقيق مع أسعد في جريمة قتل عدنان، ويقام عزاء عدنان، وتؤول إدارة الوكالة من بعد عدنان إلى زوج ابنته.
يخطط نعيم لتهريب أسعد من الحبس في القسم ويشرع في تنفيذ الخطة مع رفاقه لكن أسعد يرفض الهروب، ويحاول أحمد تصريف كتاب عدنان بك الذي كتبه قبل وفاته.
يتعجب الجميع من عدم هروب أسعد حتى الضابط المحقق الذي يبدأ يشك في كون أسعد بريء، ويعثر نعيم على كتاب عدنان المسروق.
يلقى القبض على أحمد بعد سرقته كتاب عدنان، ويقتاد أيمن زوج ابنة عدنان إلى القسم، وتثبت براءة أسعد من تهمة القتل بعد اعتراف أحمد، ويصير والد ليلى في موقف حرج بعد تزويجه ليلى خلال حبس أسعد.
يكتشف المحقق اختفاء كتاب من كتب عدنان، ويطلب من أحمد أن يعترف بمكانه، ويتقرر موعد زفاف أسعد على منيرة شقيقة ليلى، ويحاول أسعد البحث عن عمل.
يستعد أسعد لحفل زفافه، ويبحث الضابط عن كتاب عدنان المسروق، ويبحث الفرنسيين عن مخبأ جسام ورجاله، ويجد أسعد عملًا في المخبز.
تحزن منيرة ﻷن أسعد لا يقربها بعد الزواج، وتندلع معركة بين رجال جسام والفرنسيين، ويهاجم الملثم حارس الحارة ويجرده من سلاحه.
يقرر أيمن أن يتزوج زوجة ثانية، ويتعرض أيمن للضرب على يد مجهولين، كما يتعرض نعيم للسرقة، وينكسر الجدار بين أسعد ومنيرة.
يحاول أسعد أن يزيد أجره، ويخلف أيمن وعده بالزواج الثاني وينكسر قلب الفتاة، وتحزن منيرة من حياة الفقر مع أسعد.
يغضب أسعد من منيرة التي تعيره بالفقر، وترغب في الطلاق، وتعتدي منيرة على أسعد في الفرن، وتفقد منيرة القدرة على النطق، ثم تتغير معاملتها له.
تقرر عفاف أن تنتقم من أيمن وتفضحه أمام زوجته التي تطرده من المنزل، ويذهب أهل منيرة لدجال لحل مشكلة الخرس لديها، ويُطرد أسعد من عمله ويحترق وجه صاحب الفرن.
تلد ليلى ولدًا ميتًا، ويظن الجميع أن أسعد مخاوي للجن، ويعود أسعد للحبس مرة ثانية، ويطلب والد منيرة من أسعد أن يطلقها، وبعد خروجه من الحبس يصير أسعد منبوذًا من الجميع وبلا عمل.
يلجأ أسعد إلى نعيم الذي يأويه، ويحاول مساعدته، وتحترق وكالة أيمن، ويحاول أهل الحارة إخراج أسعد من الحارة، ويذهب أسعد مع جسام وجماعته.
يذهب أسعد إلى الجبال مع جسام ويلتقي هناك بأبو نعيم، ويكتشف نجدت أن والده كان جاسوسًا، وتلد منيرة ابنها، ويقرر نعيم أن يحسم التردد نحو الفتاة التي تحبه.
يقرر أبو نعيم تسليم نفسه للشرطة ﻷنه تعب من حياة الهروب، ويتضح أن نعيم هو الملثم، ويحاول أسعد أن يرى ابنه الوليد في منزل والد منيرة، لكنه يفدي جسام ونعيم بحياته.