تتشاجر ريا مع حسنة وتخبرها أنها لا تحب شاهين ولا عبدالمقصود، ويتلصص أبو جابر على خطابات أبو حسنة ويعرف أنه خاطب وزير العدل ليعزله من منصبه، وإبعاد المختار أبو مريم من أي مسؤولية تخص البلد.