تطلب الجماعة التي يعمل معها شاهين كتابة تقارير سرية عن تحركات أبو حسنة، خصوصًا بعد الخلاف الذي نشب بين رئيس البلاد سامي الحناوي ومساعديه، ويراقب شاهين - عبدالمقصود.