يطمئن شاهين - نصري بأنه سينهي موضوع زواجه من مريم ابنة المختار. ويذهب المختار وأبو جابر قائد الشرطة إلى أبو حسنة ليبلغوه أن شاهين هو من خطط لمحاولة اغتياله عن طريق نصري.