أبو ذر الغفاري يسلم، وفي الوقت نفسه، توجه أبو سفيان إلى يثرب لمناقشة الأحبار حول الرسول، بينما هربت عناق محاولة الوصول إلى تيم الغنوي، لكنها قابلت أبو سفيان في طريقه إلى يثرب.