عرف أحبار اليهود أن محمد هو النبي المنتظر، بينما استعانت عناق بالأحبار لينقذوها من أبو سفيان. فأعطوا أبا سفيان ثلاثة أسئلة ليختبروا الرسول، وإن عجز عن الإجابة فهو ليس بنبي. واتهم أبو الحكم تيم بسرقة...اقرأ المزيد عناق.