نزل تيم ووالده ضيوفا على أبو ذر الغفاري، بينما كان المسلمون يتعرضون للتعذيب، ومات ياسر وسمية، فأخبرهما الرسول أن موعدهما الجنة. أما عمار بن ياسر، فارتد كرهاً عن الإسلام، لكن قلبه بقي مطمئنًا بالإيمان.