عاد تيم ووالده إلى مكة، وأمر أبو الحكم بذبح البعيرين اللذين كانا يركبانهما. وعندما شكا الغنوي للرسول، ذهب معه الرسول إلى أبو الحكم، فأعاد البعير له، أما عناق، فهاجرت إلى الحبشة.