أخبر بحر المسلمين بقدوم عمرو بن العاص وعبد الله بن أبي ربيعة وطلبا من النجاشي ردهما. وعندما تحدث المسلمون عن السيدة مريم، بكى النجاشي ورفض تسليمهم.