صمم عمر على قتل محمد، بينما تركت عناق أريام وذهبت إلى تيم. أعلن ابن الخطاب إسلامه، وكتبت صحيفة عُلّقت على جدار الكعبة لمقاطعة بني هاشم اقتصاديًا. أما مالك، فقام بضرب وتعذيب أريام ابنة أخته لإسلامها.