حضر مازن البحار طعامًا للمسلمين في شعب أبي طالب، فكبله عكرمة بالأغلال قبل أن يطلقه الوليد، وذهبت أريام للحج إلى الكعبة، فيما رزق العباس بن عبدالمطلب بعبدالله في الشعب، وحملت عناق طفلها من تيم.