عرض بحر الزواج على عناق، بينما ارتد عبيد الله بن جحش زوج أم حبيبه عن الإسلام وأمنت في الحبشة. علم جابر بأن أريام تعيش هناك، وأعلن عفيف بن قيس الكندي إسلامه بعد رؤية النبي، فأبلغ قومه ودعاهم للإيمان.