ارتدت عناق عن الإسلام كرهاً لإنقاذ ابنتها. أخبر ابن سلام الحبر اليهود أن الرسول هو النبي المنتظر، فيما ذهب مصعب بن عمير إلى يثرب لتعليم أهلها الدين ويكون سفيرًا للإسلام.