كان الأسود العنسي كاهناً وسيداً على مذحج، فأصدر الملك باذان أمراً بسحبه وجره. طاف الرسول على القبائل في مكة طالباً النصر والحماية لتبليغ دعوته بعد أن منعته قريش.